abdallahh

أولاً في كل المجالات كل يوم تلاقي بوست أنا مش لاقي لاعب حريف يا راجل دا من قريب في أحد المراكز الطبية طبيب متخرج حديثاً اشتغل شهرين والمكان بدأ يعلمه ويقدم له كورسات وتدريب قالهم انا عاوز فلوس زيادة او أمشي ….

ومن هنا الحكاية ( الفلوس – الشهرة – قلة الخبرة )
الصورة دي لعجوز تخطى الستين شغال في ورشته لوحده مشهور جداً في تخصصة ولما سألته إنت ليه شغال لوحدك كان رده عندك حد يشتغل معايا ؟ ولما سألته يعني مش لاقي ؟ قالي منها لله التكاتك بس فيه قبلها نقطة …

لازم تعرف إن معظم الجيل الجديد على إختلاف المجالات بقى المحرك الرئيسي له التايتل الفخم قدام الإسم ceo – mba- a7a أهم حاجة يكون فيه تايتل
ثم التحرك كتير جداً ولكن للأسف بلا هدف التواجد لمجرد التواجد ثم الكام لقطة ثم هوب انا صاحب شركة تعالوا ثم وقوع …

ودا اللى حصل مع عمنا الحاج هنا الولد من دول يروح علشان يتعلم الصنعة شهرين تلاته يفكر نفسه بقى خبير يروح يفتح ورشه لوحده يخبط مرة وأثنين ثم ما يشتغلش ثم يروح بقى لتوكتوك وقبل التوكتوك يشتغل فى الحاجات الجاهزة اللى مفيهاش فنيات مع إن السوق أصلاً قائم على الفنيات مش الجاهز ….

وقبل ما تقولي فيه شباب صغير وفاهم هقولك معاك طبعاً بس سؤال لحضرتك سيدنا أسامة بن زيد رضي الله عنه تفتكر في سنه الصغير النبي صلى الله عليه وسلم عينه قائد للجيش على سيدنا أبوبكر وعمر وعلى رضوان الله عليهم وكبار الصحابة بناءً على إيه ؟

ومن هنا نيجي للنقطة الأهم الخبرة الأقل
كل واحد فينا بدأ بجزء فوق جزء لكن من نعم الله هو الإحساس المستمر بالجهل وللأسف الشديد دي نقطة ما بقتش موجودة عند معظم الشباب حالياً لا النت مفتوح أي معلومة أنا محتاجها هلاقيها طيب والخبرة وخبرة المواقف والتجارب والإحتكاك دا بيجي مع السنين حضرتك مش مع القراءة فقط علشان كدا ( إقرأ – طبق ببطق – إقرأ كثيراً )

طول ما التسويق الشخصي من وجهة نظر السوق في كل المجالات قائم على الصورة والمظهر فقط دون التوجيه فى العمل كل ما مستوى الموظفين هيكون كل يوم من سىء لأسوأ ..

وكل ما كان التعيين قائم على المظهر العام فقط دون إختبار حقيقي لوضع الناس فى حجمها الطبيعي مع خطة تنمية واضحة وعقود صريحة بالإرتباط مقابل الخبرة طول ما هتلاقي عمنا الحاج دا في كل المجالات شغال لوحده
وعلشان كدا أرجوك مهما كان شغلك إبدأ بتخصيص التعيين فى حتت صغيرة قوي وشوف القابلية للتطور وأفق اللى بيتعلم معاك ..

بلاش تكون إنت التوكتوك ….

ودا الجزء الاول من إجابة السؤال لأن هيكون فيه جزء تاني وهو إزاي أقدر أختار مشروع من الأساس ودا بأمر الله هيكون فى ورشة تأسيس المشروعات التفاصيل فى البوست المثبت على الصفحة

تعالى دلوقتي أقدم لك 10 أسئلة جاوب عليهم ولازم تكون صادق مع نفسك علشان تقدر تعرف إنت مناسب ولا لاء ؟ :
1- هل عندك معرفة كافية بالسوق المستهدف وتفاصيله ؟
2- إيه مقياس خبرتك العلمية والعملية فى المجال دا أو مجال قريب منه ؟
3- بتعرف تخطط مشروعات وتنفذ عمليات التخطيط ومراحلها ؟
4- بتعرف تدير رأس المال والموارد المالية الخاصة بالمشروع ؟
5- عندك أي أساسيات لإدارة المخاطر للسوق ؟
6- بتعرف تدير فريق ؟ وآخر مرة أدرت فريق لمشروع كامل إمتي ؟
7- هل عندك من الخبرة للمرونة والتكيف مع تقلبات السوق ؟
8- معرفتك بالتسويق كام % ؟
9- عندك صبر ؟
10- متواضع ومتصالح مع نفسك علشان تسمع كلام غيرك ومختصين المجال؟

دا أسئلة جاوب عليها بينك وبين نفسك لأن بنسبة كبيرة اللى سؤال زي دا مش علشان أفتح شركة فيها 100 ولا 200 موظف فخلينا واقعيين جداً في تقييم نفسك للمشروعات .

الأساس إنت هتختار مشروع بناء على إيه ؟ ولو تحب تعرف بعض الفرص حالياً ما تنساش تحجز فى الورشة بأمر الله والإستفادة من الخصم .

فيما عدا ذلك كل الأمور مستقرة 

قبل ما أجاوبك على السؤال بشكل مبسط فإجابة السؤال دا تخليك تعرف ليه بحوث التسويق مكلفة لما بتقول فى المطلق أنا محتاج أعمل بحوث تسويق وتتصدم بالتكاليف لعدم المعرفة بإحتياجك الفعلي .

بشكل مبسط خالص هنقول إجابة السؤال في عدة نقاط علشان تعرفها :

1- بحوث دراسة السوق الأولية :
وهنا بندرس السوق قبل بدأ المشروع من الأساس وقبل دراسة الجدوى علشان نقدر نعرف الفرص والتحديات وتقسيم السوق وهل نقوم بالمشروع ولا لاء .

2- بحوث المسج الجغرافي وقنوات التوزيع :
وفيها بيتم تحديد قنوات التوزيع المناسبة بالنسبة للمنتج أو الخدمة سواء المشروع قائم أو أثناء دراسة السوق علشان دراسة الجدوى والإمكانيات المادية والبشرية اللى بنحتاجها لو التوصية بتنفيذ المشروع .

3- بحوث دراسة سلوك المستهلك :
وفيها بيتم دراسة سلوك المستهلكين والآراء سواء بأسس مشروع لمعرفة الإحتياجات الفعلية أو المشروع قائم للمحافظة على المنافسة أو تطوير أو إبتكار منتج أو خدمة جديدة .

4- بحوث دراسة المنافسين :
وفيها بيتم دراسة المنافسين داخل السوق والحصص السوقية او عمليات الإنتشار والإستحواذ للمنافسين داخل الأسواق المستهدفة ما بين منافسين رئيسيين أو منافسين صاعدين او حتى المنافسية المخفية وفقاً لنوع السوق .

5- بحوث العلامة التجارية ورضا العملاء :
ودي بنعمل قياس للعلامة التجارية فى أسواق محددة او حتى داخل السوق ككل حسب المنطقة الجغرافية المستهدفة أو حسب العمليات البيعية سواء في وضع التنشيط او الإستقرار أو قياس المنافسة ومنها كمان نقدر نقيس رضا العملاء عن المنتجات سواء بالولاء أو التنقل بين العلامات التجارية والدافع الرئيسي لعمليات الشراء بالأخص في الأساق الغير مستقرة .

6- البحوث التسويقية أو الإعلانية :
ودي بنعملها سواء قبل الحملات التسويقية او بعد الحملات التسويقية أو الإعلانية لقياس رد الفعل على الحملات التسويقية سواء للمنافسة أو الإختراق والإنتشار ولها عدة طرق حسب نوع الحملات .

7- بحوث التسويق للتسعير :
وهنا بيتم دراسة أسعار المنافسين وأسعار السوق مع سلوك المستهلك وهي المحرك الرئيسي لإختيار أفضل القنوات التسعيرية وفقاً للمنتج او الخدمة ونوع السوق والعميل المستهدف وفترات التسعير وفقاً لحركة السوق والقرارات المؤثرة .

8- بحوث التسويق الثانوية :
وهنا بتتم للمشروعات القائمة ومنها بنعرف معلومات السوق السابقة أو التي تم عليها قرارات فى فترات ما سواء للمنافسين أو الشركة نفسها ومنها بنقدر نعمل البحوث التنبؤية .

9- البحوث التنبؤية :
من البحوث الثانوية ومع دراسة المتغيرات وسلوك المستهلك وعمليات الولاء وعدة عوامل أخرى بنقدر نرسم نموذج تنبؤي لحركة السوق المستقبلية أو الإحتياجات الفعلية وعوامل تغير الدوافع السلوكية والإستهلاكية .

10- بحوث دراسة المنتجات :
بنقوم بيها فى مراحل التطوير أو الإبتكار من خلال دراسة المنتجات فى السوق سواء للشركة او المنافسين ودراسة سلوك المستهلك والمغيرات والحاجة للمنتج او الخدمة او التحديثات المطلوبة او عمليات إبتكار منتج جديد بمزايا وقيم مختلفة وإضافية .

11- تقسيم السوق :
وهنا بيتم عمليات دراسة تقسيم السوق وفقاً للمناطق الجغرافية او المستهليكن أو الحاجة للمنتجات وهنا بنجمع أكثر من نوع مع بعض .

12- البحوث الفنية :
وهنا بندرس فنيات صناعة او عمل المنتج أو الخدمة نفسها وبيكون مدخل مهم جداً في دراسات الجدوى أو حتى في شكل المنتج والمنافسة .

 لازم نعرف إن دي الأنواع بشكل مبسط خالص جداً لما بقول بحوث تسويق ففي أغلب الأوقات بنتكلم على دا كله بشكل مشترك ولما بنقول بحث سوق بتكلم على نقطة أو إثنين .

عمليات الدمج للأنواع متاح جداص وأحياناً قد يكون ضروري حسب المشروع والهدف من البحث التسويقي وحالة الشركة وفي الأسواق المتقلبة يجب تحويل البحوث التسويقية في نهاية الامر إلى إستخبارات تسويقية أو بناء هيكل إتصال مع السوق لسرعة تغير المعلومات وبالتالي لن تقوم شركة بالبحوث كل شهر او إثنين أو مع تحرك المتغيرت المؤثرة فى السوق .

 فيما عدا ذلك فكل الأمور مستقرة 

ولو عندك أي أسئلة أو حابب تنضم للجروب ومناقشاته من الرابط دا :
https://chat.whatsapp.com/KaHyL4Rm98d6llU3ImOL9X

 قبل ما نعد ١٠ خطوات فحابب أقولك بأمر الله يوم ١٢ أكتوبر عندنا ورشة اوف لاين في القاهرة لتأسيس وتنشيط المشروعات في أسواق الازمات هيتم الإعلان عنها قريبا

 عد معايا بقى :

١- فكرة المشروع:
حدد إنت هتعمل إيه ومحتاج إيه من المشروع والمجال اللي حابب تفتح فيه وحاول دخولك ليه يكون متميز وتنافسي مش مجرد تقليد لأن متناهية الصغر ممكن تكون حجر زاوية للمتوسط والكبير .

٢- دراسة السوق:
اسأل ناس حوالينك أو على السوشيال، في طلب على اللي بتفكر تعمله؟ بالأخص إننا بنتكلم عن مشروع متناهي الصغر فالسوق محدود جداً مع العلم ممكن يكون متناهي والمنطقة الجغرافية أوسع حسب رؤيتك .

٣- الميزانية:
حدد كام الفلوس اللي معاك وفلوسك هتكفي إيه واوعى تفتح مشروع بفلوسك كلها بالأخص في الظروف دي لكن لازم تحط كل جنيه في مكانه .

٤- المكان:
لو هتفتح محل أو مكنة تصنيع أو إنتاج شوف مكان كويس ومناسب، ولو أونلاين، شوف البلاتفورم الأنسب وفيه حبايب كتير في الجزئية دي يفيدوك .

٥- المعدات والخامات:
اعرف إيه اللي هتحتاجه تبدأ واشتري الأساسي بس ولو تقدر تشتغل من خلال الغير في الأول يكون أحسن لكن لها حسابات كتير خلي بالك 

٦- التكلفة والتسعير:
حدد تكلفة المنتج وتضيف هامش ربح صغير وأقرأ شوية عن عملية التسعير علشان ما تخسرش او اتفرج على فيديوهات علشان تبدا صح .

٧- التسويق:
النقطة دي بالاخص فيها تشعبات بين الاون لاين والاوف لاين بس لو سمحت لو هتشتغل أوف لاين اتحرك انت كويس وكتير الأول وافرش لمنتجك على قد ما تقدر بنفسك ولو اون لاين من نفس الحبايب هتقدر تعرف توصياتهم بس إياك تهمل التسويق لان في ظل السوق دا اللي بيكسب اللي بياخد الخطوة بدري

٨- المنافسين:
شوف مين المنافسين في نفس المجال وأسعارهم ومميزاتهم وعلشان كدا بقولك لازم يكون ليك ميزة كدا أو مدخل محدش بص عليه قبل كدا .

٩ – الخطة الزمنية:
حدد وقت عشان تبدأ وتحقق أول مبيعات وخطوات المشروع بشكل تنظيمي وواضح وعلشان تقدر تقيم مشروعك كل فترة .

١٠ – توقع الأرباح:
حدد توقعات بسيطة للأرباح في أول 3 شهور وفقاً للتكاليف والتسعير وعميلك المستهدف وسلوكة الإستهلاكي وخليك مرن مع تقليات السوق من المنتج والسعر والمستهلك و عمليات التكيف .

 دي خطوات بسيطة جداً تقدر تقوم بيها بنفسك في الأول بأمر الله بس لو لقيت نفسك تايه روح فوراً لمتخصص أو يكون لك
مينتور يتابعك في خطواتك في كل الأحوال هتكون التكلفة بسيطة عن الإستعانة بشركة في الوقت الحالي بالنسبة لحجم المشروع .

مبدئياً كدا مفيش بحوث تسويق أون لاين حتى لو هشتغل فى منتج اون لاين
لأن حتى منتجات الأون لاين فيها عمليات تصنيع وإنتاج ولازم تدرس سلاسل التوريد بتاعتها طبعاً بخلاف لو هتشتغل في حاجة ترندي ودا كلام تاني خالص ..

لكن تعالى بقى نتكلم على منتج عاوز تقيس حجم الطلب بتاعة في سوق ما وهات ورقة وقلم وعد معايا :

– ما تحكمش على حجم طلب منتج في مكان ما من خلال الأون لاين لأن المنتج نفسه ممكن يكون لا يناسب الطبيعة الجغرافية والثقافية للمكان وحجم الإستفسارات عليه ممكن تكون وهمية بدافع المعرفة نتيجة الإعلانات

– حجم الطلب الفعلي يقاس بحجم مبيعات فعلي ودا لازم حضرتك تنزل بقى تلف على المنافذ بتاعته على الأرض علشان تعرف السوق وشكل وتوجه الطلب وأوقاته .

– كمان لازم تروح تبص على المنتجات البديلة أو اللى بتأدي نفس الغرض من المنتج في المناطق الجغرافية المستهدفة وآليات الحصول عليه دا بخلاف السعر والجودة وملحقاته الأخرى .

– فكرة كمان تشتري كميات فحضرتك دخلت فى فلوس بقت مركونة بناء على طلب السوشيال ميديا أو التوجه ودا مصيبه هاتقابلها بقى لو لا قدر الله إعتمد على السوشيال وإستفساراتها وليه تعالى شوف النقطة اللى بعدها

– دراسة السلوك الإستهلاكي والقوة الشرائية الفعلية وتوجهات الحصول على المنتج نفسه مش هتظهر غير من الأرض لأن على السوشيال ميديا كل الناس بتشتري لكن مش كل الناس بتنفذ وأظن إنت عارف القوة الشرائية رايحة فين دلوقتي .

– في حاجة إسمها كمان مراقبة الطلب الفعلي ودا بتدرس سلوك المستهلك وقت الشراء الفعلي او وقت الإستخدام الفعلي ودا مش هتعمله أون لاين لكن هتعمله على الأرض مباشرة والنقطة دي من أصعب فروع الدراسة .

– النقطة الجميلة بقى اللى معظم الناس بتغفلها فى دراسة أو إختبار المنتج هو السلاسل العمرية والزمنية للمنتج والمستهلك ودا ملبس ناس كتير فى الحيط حرفياً

– انا عارف إني سودتها في وشك بس صدقني دي حاجات بسيطة أصلاً علشان تعمل إختبار لمنتج وإنت كمان لازم تبحث تعرف الباقي فيعني تزعل شوية وتحافظ على فلوسك أحسن ما تفرح شوية وتفضل سنين حزنان على فلوسك

فيما عدا ذلك كل الأمور مستقرة 

ولو عندك أي سؤال تقدر تنضم لجروب بحوث التسويق وتعرض أسئلتك في الأيام المتاحة الأحد والأربعاء من خلال رابط الجروب :
https://chat.whatsapp.com/KaHyL4Rm98d6llU3ImOL9X

أولاً الفيديو اللى بيتكلم عنه هاتلاقي اللنك بتاعه فى التعليقات

ثانياً وعد معايا :
1- لا تستعجل ولا تثق لا تستعجل ولا تثق لا تستعجل ولا تثق
2- السوق المصري مختلف تماماً عن الأسواق الخارجية وبالأخص الخليجية من ناخية فهم خريطة السوق او توحه السوق او الشفافية أو الرقابة أو الصدق في المعاملات إلا من رحم ربي .
3- السوق فيه كم فرص رهيبة ومركز القوى عندك رأس المال مع بداية نزولك وليس خبرة السوق وما تبصش لصحابك اللى ما سافروش او نزلوا قبلك
4- أوعى تبدأ إستثمار برأس مال كبير مع أي حد مهما كان حتى لو أخوك وبص على أول نصيحة تاني .
5- ما تخليش حد يختار لك المشروع أوعى حد يختار لك المشروع إحذر أحدهم يقترح عليك مشروع .
6- إدرس السوق كويس جداً وراقب حركة السوق وحركة توجهات الناس وأرجوك بلاش تحكم على السوق من سوق قريتك او مركزك او المحافظة لما بتكلم سوق يعني سوق الدولة .
7- إختار المشروع الأقرب لتخصصك أو مجال عملك فى الخارج إنت كدا كدا هتكون فارق بمسافة كبيرة لكن ما تثقش في نفسك قوي علشان كدا إدرس السوق .
8- فرص السوق مالهاش دعوة إنك معاك فلوس لكن لها دعوة هتحصلها إزاي
9- ما تهملش علاقاتك الخارجية بالأخص فى المشروعات الصناعية أو التجارية لأنك ممكن تفتح سوق تصدير للسوق اللى كنت متواجد فيه
10- لازم تتعلم تقرأ السوق إزاي بالأخص فى التقلبات الإقتصادية الحالية والأزمات علشان ما تقعدش سنة فلوسك تتاخد منك فى دوامة السوق وتقول أنا مسافر تاني
11- انا قلت لك ما تثقش وما تستعجلش بس علاقاتك فى مصر هتكون مهمة جداً على المستوى اللى هتوصله فى فهم السوق .
12- المشروع اللى تختاره لو سمحت أشتغل فيه وساطه على الأقل 6 شهور حتى لو خدمي علشان تقدر تفهم تحركات السوق الفعلي فين ؟
13- سوق مصر سوق مجتمعي سوق مصر سوق مجتمعي سوق مصر سوق مجتمعي
14- ما تثقش وما تستعجلش وادرس سوق افهمه وشوف المشروع واعمل دراسة للسوق عليه ثم دراسة جدوى ثم وساطة ثم تصنيع أو إنتاج لدى الغير ولو خدمي شوف الخدمات الإستهلاكية المباشرة مع حاجة الناس حالياً
15- لا تستعجل فى فتح مشروع ولا تثق في احد .

طبعاً أنا لو قعدت أقولك نصايح لبكرة مش هنخلص والله بس الحاجات دي هي الأهم وأهمها على الإطلاق لا تستعجل ولا تثق

السؤال إيه علاقة قوة شرائية وتضخم وكساد ومشاريع الصناعات الغذائية ؟ وهات ورقة وقلم وعد معايا :

 تضخم يعني زيادة أسعار خام يعني زيادة تكاليف إنتاج يعني تآكل من هامش ربح

 تضخم يعني إنخفاض قوة شرائية للأفراد يعني إنخفاض شراء مصنعات غذائية أو مطاعم ( وهنا نقطة مهمة ) يعني تأثير سلبي ع الطلب

 كساد لا قدر الله يعني فيه منتجات هيقل أو هيتوقف الطلب عليها تماماً لكن لو بتكلم على غذاء هو ضرورة طلب لكن مش هيكون بالقوة المطلوبة وهنا لازم نميز بين مطاعم ومصنعات غذائية وسلوك مستهلك ومراقبة الشرائح نفسها ..

 نيجي بقى للنقطة الأهم وهي التسعير ومع الصناعات الغذاىية الموضوع محتاج حنكة ( حرفياً لازم يتقال كدا  ) بالأخص مع المنتجات والأحجام وتكاليف إنتاج وسلوك مستهلك فالتسعير له أهل التخصص فيه .

 نيجي بقى للجزء الأبيض والأسود في الموضوع وركز فيه :

 تضخم مع إرتفاع أسعار الطاقة يعني إرتفاع تكاليف نقل وتوزيع ولوجستيات ودا كمان ضغط على هامش الأرباح

 فرصة هنا للإستثمار ومش هشرح كتير في النقطة دي علشان محدش ينزل برجليه ويلبس ويقول محمد اللي قال عاوز تعرف الفرص تعالى نقعد وادفع فلوس واشرح لك 

 النقطة المرعبة بقى في الموضوع وهي تحول الطلب المفاجىء ومرعبة لأنك مش هتبقى عارف في إيه ولا إيه بيحصل والنقطة دي تحديداً فيها كم خوازيق غير طبيعي وعاوزه فريق تشغيل وتسويق من نار . ( سلاسل عمرية وزمنية )

 التضخم والرواتب كمان يا معلم هيكون ضغط على هامش الأرباح وإزاي تعمل المعادلة بين الإستمرار والهيكل التشغيلي والأرباح ودا بنقوله من سنة لازم تشتغل هيكل إنتاجي .

 تخيل بقى في الأوضاع دي شركات بتقلل ميزانية تسويق ويرجع يلطم من تآكل أسواق .

 والله لسه في كلام كتير بس كفاية عليك علشان عاوز أقولك إحنا لسه في الحلو 

 شايف كل الحاجات الحلوة دي فيها فرص بالعبيط واربطها بقى مع البوستات السابقة

لسؤال اللي في الصورة دا من الأسئلة اللى اتعرضت في جروب بحوث التسويق ودراسة السوق وهو من الأسئلة المتشعبة بطريقة كبيرة جداً وهحاول أوجز الإجابة فى البوست هنا لكن عذراً هيكون طويل شوية :

فيه عدة أسئلة لازم تسألها لنفسك الأول :
 هل مكتفي بالعملاء الحاليين والدخل منهم ؟
والسؤال دا لازم منه تعمل تقييم للعملاء وحجم الطلبيات الخاصة بيهم وهنا بنتكلم طبعاً فى العام أياً كان نوع المشروع ومع تذبذب السوق والمتغيرات اللى بتحصل كل يوم إستقرار مشروعات العملاء دول بنسبة كام % من معرفتك بيهم .

 إيه مدى تأثر العملاء دول بالسوق وتقلباته ؟
وهنا هنبدأ من السطر الأخير في إجابة السؤال الأول لأن إستقرار المشروعات حتى لا يضمن الإستمرارية ولذلك توافر العملاء الإحتياطيين واجب سواء لترك الوظيفة أو لا ولكن لإستمرارية مشروعك الشخصي نفسه فلازم تدرس مدخلات مجالات مشروعات العملاء نفسهم وتقرأ سوقهم قبلهم كمان .

 ما هي نسبة المخاطرة في الإستمرارية ؟
وعلشان تفهم السؤال دا من 3 سنين كان معانا عميل إنتاج مصنعه بالكامل بيوزع على 4 أو 5 عملاء منهم واحد في الصعيد كان بياخد حوالي 30 % من الإنتاج والراجل دا فجأة مش موجود .
تعالى بقى لمشروعك نسبة كل عميل من دخلك الشهري كام والسنوي ولو حد منهم ما بقاش موجود إنت هتعمل إيه ؟

 هل فيه نية فعلية للتوسع ؟
السؤال دا مفيش حد هيقدر يجاوب عليه أكتر منك لإنك واجب تكون مقييم مشروعك وحتى لو مشروع وساطه نسبة إعتمادك على الغير في توفير المنتج كام ومدى المتوفر لديك لمدة قد إيه يعني ما ينفعش تقول هتوسع فى وساطة على منتجات مش في مخزنك ولا إنتاج على خام مستورد وارد يقف في أي لحظة
ولو خدمة السلوك الاستهلاكي لها رايح فين ؟
ولو هتتوسع شكل التوسع الخاص بيك هيكون عامل إزاي ؟

 السؤال الأهم مقارنة وضع مسئولياتك الشخصية قبل الإستقالة وبعد الإستقالة والمساحة المتاحة للتفكير في المشروع على الوضع الحالي ؟

أشرح لك دي براحه كدا إنت موظف عند مشروع اللهم لك الحمد المشروع مستقر لازم تخلي بالك إن جزء من حسن إداراتك للمشروع وإستقراره هنا الوظيفة لإن فيه خيار متاح دايما عند إسمه دخل الوظيفة اللى بيغطي الدخل الرئيسي ..
وهنا تسأل نفسك هل بعد الإستقالة الضغط العصبي والذهني لمسئولياتك الشخصية هيأثر على إدارة للمشروع ولا لاء ؟ بخلاف طبعاً ضغط السوق وقراراته وضغط المشروع نفسه ومشاكلة .

خلى بالك دي كلها أسئلة وإحنا ما دخلناش فى تفاصيل أي مشروع ولا نوع ولاحجم المشروع ولا حجم العملاء ولا حجم السوق ولا سلو المستهلك على منتجك او خدمتك أياً كان نوعها ولا إتكلمنا عن الشركاء لو فيه والتفاصيل ما بينهم ودا موال تاني خالص .

#الشاهد
كنصيحة شخصية لو إنت موظف وعندك مشروع ومستقر وحتى لو معدل نمو بطىء ما تستعجلش في ترك الوظيفة أبداً ولا إنك تستقيل في الوقت الحالي وفي حالة قرار الإستقالة إنت لازم تستعد لها قبلها ب 6 شهور عى الأقل .

 فكرة دراسة جدوى اللى في السؤال وطرح دا سؤال وفي وجود شريك دا حوار تاني خالص بقى .

المعادلة الأصعب في دراسة السوق والوصول للمعلومة بأريحية .

دي نصيحة للناس اللى شغاله تسويق ومبيعات بالأخص اللى شغالين على الأرض فى السوق مباشرة .

فيه جزء لا يستهان به من العملاء المستهدفين صنيعية وصنيعية دي مترتب عليها بعض حاجات لازم تخلي بالك منها :
– وقته هو رأس ماله لأنه بيفتح ورشته مستهدف أكبر عدد ممكن من زباينه
– أصوله الرئيسية فى العمل هي إيديه لو وقفت الشغل إتعطل
– لازم تعرف وقت الذروة بتاعه علشان هو الوحيد اللى بيعرف يشرح لزباينة
– لو أسألتك زادت هيبدأ يتأفف ويقفل الحوار علشان يشتغل .

وهنا لازم كل العوامل دي تراعيها جداً في جمع المعلومات إنك تركز فى الآتي :
– قدر الإمكان مقابلتك وأسألتك جاهزة ومعظمها مغلق
– حسب قوته فى السوق تختار المعلومات للعرض وهو اللى يكون متحكم
– عادي جداً تشد كرسي في وسط الورشة وتقعد نوع من انواع المودة اللي
بتفرق كتير جداً في المعاملات .
– لو حد مهم قوي وانت محتاج منه معلومات وقالك تشرب إيه قوله شاي 
– الصنايعية هم اكتر ناس تاخد منهم الشغل الفني في عمليات التطوير أو
الإبتكار

طيب دا معناه إيه ؟
– إنت طولت مدة المقابلة من 3 أو 4 دقايق لربع ساعة
– ما عطلتوش فهو مش متضرر منك في حاجة
– الإحساس بالقيمة ودا يتوقف على إسلوبك في إبداء أهمية المعلومات
مهما كانت بسيطة
– إنت بتبني لهيكل إتصالات مهم جداً في السوق ما بعد الدراسة .
– مدخل عملية تدوير المعلومة .
– النقطة الأهم إنت عرفته إنك مقدر جداً قيمة وقته وبالتالي هو تلقائي
هيقدم معلومات مهمة ومختصرة او مسترسله حسب إسلوبك في
إستغلال الوقت

ما لن تقرأة فى الكتب وتتعلمه من مدرسة السوق .

عيداً عن النظرة الثاقبة لصنايعي المبيعات بتاعنا ومعلمنا بس البوست دا طويل شوية عن علاقة دراسة الأسواق والمبيعات .

خلينا متفقين إن الوقت دا في السوق هو وقت ثبات وهمي وهنا قمة التعاون بين قسم التسويق وقسم المبيعات من خلال عملية دراسة الأسواق وكلامي هنا موجه للمشروعات القائمة ..

مبدئياً كدا قبل دراسة السوق للمبيعات فيه كام خطوة لابد غن قسم التسويق يقوم بيها إستناداً على أرقام المبيعات :
– تحليل أرقام العملاء الحاليين .
– تحليل خطوط التوزيع
– تحليل أرقام المنتجات
– تحليل حركة الدخول والخروج للعملاء
– التحليل الجغرافي لعمليات التوزيع
– التحليل الإنتاجي لمناديب المبيعات
– مراجعة التعاقدات وحركة التعينات لمناديب المبيعات سنتين على الأقل
– معلومات فنية أخرى .

ومن هنا قسم التسويق بيبدأ حركة دراسة السوق واللى بتبدأ بعدة خطوات منها :
– عملية دراسة الخطوط بعيداً عن العملاء الحاليين
– عملية دراسة الخطوط للإستقطاب
– عمليات دراسة المنتجات للطلب الفعلي على الخطوط
– سلوك المستهلك والقوة الشرائية وفقاً لمنتجات المشروع
– السلوك الإستهلاكي للمنتجات البديلة
– دراسة حركة المنافسين على خطوط التوزيع
– دراسة حركة المنتجات البديلة للمنافسين على خطوط التوزيع
– دراسة المتغيرات المؤثرة فى السوق
– الدراسة الرقابية لعمليات مناديب المبيعات ( وما تتخضش )
– عمليات التنشيط وفقاً للعملاء القدامي
– دراسة الجيل الثاني
– إتجاه حركة الأموال فى السوق المجتمعي وفقاً للمجالات نفسها
– الحركة الخفية للمنتجات ( الدراسة تقريباً مستهدفاها بكل أشكالها )
– دراسة حركة المعلومات من السوق
– بناء هيكل الإتصال البيعي المباشر وعمليات التفويض وفقاً للمناطق
– والعديد من النقاط الأخرى .

حركة المعلومات أثناء وبعد الدراسة بتنقسم بقى لجزئين :
الأول أثناء الدراسة :
– وهنا فريق التسويق بيتعامل مع المعلومات بنظام المعلومات العسكرية الحساسة اللى يجب إبلاغها لفريق المبيعات في وقتها المباشر وبتتم من خلال رسم قنوات الإتصال بين الفريقين .
– توجيه التحركات البيعية بيكون مسئولية فريق التسويق مباشرة وأحياناً لازم يكون متواجد أثناء عمليات الإغلاق ( بالأخص فى مراحل الإستقطاب )
– عمليات الإبلاغ عن نقاط التوزيع الجديدة ( نخلي بالنا علشان هنا ممكن تحصل كوارث لو تمت بشكل خاطىء )
– مرحلة مشاركة مدير المبيعات أو من ينوب عنه في الزيارات الفعلية بناء على المعلومات لبعض مصادر المعلومات .
– ونقاط أخرى .

ثانياً ما بعد الدراسة :
– لازم نكون متفقين إن فيه بعض المعلومات لن تخرج ما بين مدير التسويق ومدير المبيعات لحين الفصل فيها وقرار إبلاغها للمالك يتوقف على قرارهم بشكل مباشر او غير مباشر ( أخلاقيات عمل وموضوع منفصل )
– تدريب فريق التسويق لفريق المبيعات على المعلومات الفعلية وكيفية إستخدامها في عمليات البيع المباشر او عمليات التفاوض البيعي وفقاً لشخصيات العملاء ( النقطة دي مهمة جداً )
– تدريبهم على إختراق دهاليز السوق المجتمعي الأعمق ( مش أي مندوب بيتم تدريبه وعلشان كدا قلنا مراجعة وتحليل حركة المناديب التشغيلية)
– وضع خريطة توزيع الكوتة على الأسواق .
– قرارات التوسع أو الخروج من بعض الأسواق ودي بترجع لمدير المبيعات وفقاً للملعومات والخروج هنا لا يعني عدم المتابعة أو الإهمال .
– ونقاط أخرى .

#الشاهد
الوقت دا فى السوق حالياً دا اكتر وقت لازم نخرج فيه من الأنا المسيطر على الناس لان الأعمال لو ما تمتش بالطريقة دي التسويق والمبيعات هيقعدوا فى البيت كمان للمرة المليون حركة الأموال في السوق بدأت تتجه للأعمق والأعمق ومتابعتها محتاجه كل فرد فى المشروع .

وفيما عدا ذلك كل الامور مستقرة